.. ..
من كل " عبق " لوردة أصيلة ريحانة ..
ومن كل " سماء " صافية " نجمة " ساطعة ..
تهنئة " مبللة " تلامس النقاء والصفاء ..
أقدمها لـ " زعيم " المجد والبطولات .. !!
بثنائية ولا أروع كادت أن تكون ثلاثية " الأبعاد " ..
وقد تدرس طويلا" بكل لغات " الفن " وحضارة " التعليم " ..
فـ " الفيصلي " لا يزال يواصل هوايته " العربية " ..
حطت بعثة " الزعيم " رحالها في أرض " الإمارات " ..
وكأنها موعوده مع " النصر " ولحن " الإبداع " ..
فضربت أركان البيت " الشعباوي " وتألمت منها مدرجات " إماراتية " ..
وتغادر وهي مزينة " بوسام " التفوق وقلادة " الإبداع " .. !!
ليس غريبا" أن يكسب " الفيصلي " فهو مملكة للإنتصارات ..
لكن " الغريب " أن يخسر " الفيصلي " وهو من فاضت به " خزائن " الإبداع ..
فعذرا" عشاق " الشعب " فهكذا دوما" فرقة " الرعب " ..
أجاد " عدنان حمد " رسم الخارطة التي تخول لـ " نجوم " الزعيم مواصلة " الجمال " ..
فـ " المعادلة " وتقاسيم اللعبة أنصفت رجال " سلطان " وحولت الشعب " بركان " ..
وبكت مدرجات الإمارات " الحظ " الذي أوقعها مع " زعيم " إعتاد على " الإنتصار " ..
فـ " مهلا" " هكذا يريدها " التاريخ " زرقاء بعنوان " الفيصلي " .. !!
مافي " جديد " إبداع أردني يتكرر من " جديد " ..
بداية " عربية " مميزة قد تكون نهايتها " سعيدة " ..
لننتظر مملكة " الفيصلي " وموعد إبداع من " جديد " ..
ومضة قلمي ..
حضر الفن " الفيصلاوي " .. فــ " ضاع " حلم " الشعب " الإماراتي ..
وعلى دروب الخير نلتقي ..
بقلم سعودي .. ماجد المالكي ..